لقي أحد شباب الإخوان المسلمين في مصر، مصرعه مساء اليوم الأحد، على أيدي مجموعة من البلطجية المعترضين على قرارات الرئيس محمد مرسي الأخيرة.
فقد هاجمت مجموعات من البلطجية مقر جماعة الإخوان المسلمين في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة شمال مصر، واشتبكوا مع شباب الإخوان المسلمين، الذي يحمون مقر جماعتهم، ما أدى إلى مقتل الشاب "إسلام فتحي مسعود" أحد شباب الإخوان ويبلغ من العمر 16 عاما، وإصابة عشرات المصابين.
وأكد شهود عيان أن البلطجية كانوا يحملون "الشوم والسنج والسيوف" وغير ذلك من الآلات الحادة، وذلك في غياب كامل للشرطة، التي تمركزت في مدخل المدينة، تاركة البلطجية يقومون بجريمتهم في ميدان الساعة وسط المدينة.
وتأتي هذه التظاهرات التي يقوم بها البطجية اعتراضا على الإعلان الدستوري، بدعوة من القوى العلمانية وفلول النظام السابق، وعدد من رجال الأعمال المشبوهين، الذين حرضوا على حرق مقرات الإخوان وحزب الحرية والعدالة.
فقد هاجمت مجموعات من البلطجية مقر جماعة الإخوان المسلمين في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة شمال مصر، واشتبكوا مع شباب الإخوان المسلمين، الذي يحمون مقر جماعتهم، ما أدى إلى مقتل الشاب "إسلام فتحي مسعود" أحد شباب الإخوان ويبلغ من العمر 16 عاما، وإصابة عشرات المصابين.
وأكد شهود عيان أن البلطجية كانوا يحملون "الشوم والسنج والسيوف" وغير ذلك من الآلات الحادة، وذلك في غياب كامل للشرطة، التي تمركزت في مدخل المدينة، تاركة البلطجية يقومون بجريمتهم في ميدان الساعة وسط المدينة.
وتأتي هذه التظاهرات التي يقوم بها البطجية اعتراضا على الإعلان الدستوري، بدعوة من القوى العلمانية وفلول النظام السابق، وعدد من رجال الأعمال المشبوهين، الذين حرضوا على حرق مقرات الإخوان وحزب الحرية والعدالة.
إرسال تعليق